Sehr geehrter Herr Huth, mein Nachb

Sehr geehrter Herr Huth,
 
mein Nachbar in Reher (Schleswig-Holstein) , Herr Ahmad Abo Abed, bat mich für die Angelegenheiten bezüglich seiner Familienzusammenführung
an Sie zu wenden. Anbetracht dessen, das wohl in den nächsten Tagen der Heimatort Aleppo, wo sich gerade seine Familie befindet,
belagert wird und ein Entkommen dann nicht mehr möglich sein wird, bitten wir Sie um Ihre humanitäre Unterstützung.
Gemäß mir vorliegenden Unterlagen sind nach meinem Wissen Diese vollständig und fehlerfrei. Bitte erteilen Sie seiner Frau Walaa Radwa eine Einladung zu Ihrer Botschaft nach Beirut , damit  sie heute noch Aleppo verlassen kann. Traurig wäre es, wenn  Bürokratie  Menschenrechte einengt.
Falls doch sehr wichtige deutsche Dokumente fehlen sollten, würden diese selbstverständlich nachgereicht.
 
Herr Abo Abed kann noch nicht so viel deutsch um dieses Schreiben aufzusetzen; hat aber noch in arabisch sein Anliegen Ihnen vorzutragen.
Beim Übertragen vom korrekten Arabischen hat mein Computer die Wörter leider vertauscht:

النتائج (العربية) 1:

عزيزي السيد هوث، جارتي في ريهير (مقاطعة شليسفيغ-هولشتاين)، "السيد Ahmad أبو عابد"، طلب مني للمسائل المتعلقة بلم شمل الأسرة لهللاتصال بك. ونظرا لأنه في الأيام القليلة القادمة مسقط رأس حلب، حيث يتم فقط أسرته،.تحت الحصار والهروب لن يكون لم يعد ممكناً، نطلب منكم الدعم الإنساني.وهذه هي وفقا للي هذه الوثائق كاملة ودقيقة على حد علمي. الرجاء منح دعوة زوجته رضوي ولاء للسفارة إلى بيروت حيث يمكن أن تغادر اليوم حلب. سيكون من المحزن إذا كان الشريط الأحمر يحد من حقوق الإنسان.إذا كانت الوثائق الألمانية الهامة جداً في عداد المفقودين، وهذا من شأنه المقدمة بالطبع. ويمكن اشتراك السيد عابد صديق لا يزال الألماني ليس ذلك بكثير على كتابة هذه الرسالة؛ وقد طلبه أن يقدم لك باللغة العربية.جهاز الكمبيوتر الخاص بي عند نقل العربية الصحيحة، وللأسف انعكس العبارة:

النتائج (العربية) 2:

عزيزي السيد هوث، جارتي في Reher (شليسفيغ هولشتاين)، والسيد أحمد أبو عابد، سألني عن المسائل المتعلقة به لم شمل الأسرة للاتصال بك. وبالنظر إلى أن، وربما في الأيام القليلة المقبلة مسقط حلب، حيث يقع حاليا عائلته تحت الحصار والهروب لن يكون ممكنا، نطلب منك المساعدة الإنسانية الخاصة بك. ووفقا لتقديم المستندات وهذه هي كاملة على حد علمي وخالية من الأخطاء. يرجى منح زوجته ولاء رضوى دعوة إلى السفارة لبيروت، بحيث لا يزال يترك حلب اليوم. وللأسف فإنه سيكون إذا بيروقراطية تحد من حقوق الإنسان ، إن الوثائق الألمانية كنها مهمة جدا مفقودة، فإن هذه تعبئتها بشكل طبيعي. السيد أبو عابد لا تستطيع الكثير من مجموعة الألماني يصل إلى هذه الرسالة. ولكن لا يزال في العربية قضيته لك عند نقل من الصحيح العربية لديها جهاز الكمبيوتر عبارة عكس أسف: