Im Gegensatz zu früher übt heute ni

Im Gegensatz zu früher übt heute niemand mehr Kritik, wenn ein Mann und eine Frau unverheiratet zusammenleben. Nicht nur junge, sondern auch viele ältere Paare ent­scheiden sich mittlerweile für eine solche „Ehe ohne Trauschein". Die Entscheidung für diese Lebensform hat verschiedene Gründe. Junge Paare sehen in ihr meistens eine Art „Ehe auf Probe": Sie wollen herausfinden, ob sie zueinander passen, bevor sie eine Ehe und die damit verbundenen Verpflichtungen eingehen. Bei ihnen kann man davon ausgehen, dass sie zu 70 Prozent heiraten, allerdings nur und erst dann, wenn ein Kind gewünscht oder erwartet wird.

النتائج (العربية) 1:

وخلافا لوقت سابق ينتقد أحداً أكثر اليوم، إذا كان رجل وامرأة يعيشون معا غير المتزوجين. ليس فقط الشباب، ولكن أيضا كثير من الأزواج الأكبر سنا الآن لاختيار مثل هذا "زواج دون عقد زواج". أن قرار لهذه الطريقة في الحياة له أسباب مختلفة. انظر الأزواج الشباب في ذلك أكثر من المرة، هو نوع من "الزواج في محاكمة": كنت ترغب في معرفة ما إذا كانت تناسب معا قبل الدخول في زواج والالتزامات. معهم، ويمكنك أن تفترض أن زواجهن إلى 70 في المائة، لكن فقط، وعندها فقط، إذا كان طفل هو المطلوب أو المتوقع.

النتائج (العربية) 2:

على عكس من قبل، لا أحد يمارس اليوم مزيد من الانتقادات عندما رجل وامرأة يعيشون غير المتزوجين معا. الشباب ليس فقط، ولكن أيضا الكثير من كبار السن الأزواج تقرر الآن لمثل هذا "التعايش في الواقع دون" إن اختيار هذه الطريقة في الحياة من الأسباب المختلفة للأزواج الشابة ترى أنها في الغالب نوع من "الزواج المحاكمة": .. هل تريد معرفة ما إذا كانت مباراة قبل أن يدخل في الزواج والالتزامات المرتبطة به. معهم، يمكن للمرء أن يفترض أن يتزوجن إلى 70 في المئة، ولكن فقط إذا وعندما يكون الطفل هو يريد أو يتوقع.

النتائج (العربية) 3:

اليوم لا أحد يختلف على ممارسة المزيد من النقد، إذا كان رجل و امرأة المعاشرة.ليس فقط الشباب، ولكن الآن العديد من كبار السن من الأزواج أن تقرر على هذا الزواج لا تتزوج ".هذه أشكال الحياة قررت لأسباب مختلفة.شابين في الزواج ترى في كثير من الأحيان عينة: أنها تريد أن تعرف ما إذا كانت تتناسب مع بعضها البعض في زواجك و الالتزامات ذات الصلة.كنت افترض أن الزواج فقط 70 ٪، ولكن فقط عندما يكون الطفل رغبة أو توقع.